👈🏼إلي جهة الإختصاص
الفريق/عمر نمر يكتب✒️
💥البرهان .. مفضل .. العطا … أبناء السودان الأبرار.
- إبن السودان البار هو وسام وطني رئاسي يمنح بلجنة تقييم عليا للوطنيين المخلصين المتجردين الأوفياء لوطنهم ولشعبهم الذين قدموا جلائل الأعمال للسودان الدولة (حكومة وشعب ومؤسسات) بكل فدائية وتضحية وإيثار وتوظيف للعقل والقلب والحكمة وقدموا الفكر والمال والدم من أجل إنقاذ وحماية السودان الدولة أمنياً وإقتصادياً وسياسياً، وتحقيق الإستقرار للوطن العزيز دون من أو أذي.
- ومن هنا جاء إختيار غالبية الشعب السوداني العظيم لعدد من رموز الدولة السودانية وإطلق عليهم أبناء السودان البررة….ومنهم مثالاً:
- (1) السيد الفريق أول البرهان رئيس مجلس السيادة وحامي سيادة الدولة السودانية بفكره وشجاعته وروحه وجسارته وحسن قيادته وجودة حركته وسلامة قراراته الميدانية وصدق وفائه.
- (2) وبطلنا الثاني السيد الفريق أول أمن مفضل جوكر الدولة السودانية سداً للثغرات هنا وهناك داخلياً وخارجياً قاد مؤسسة الأمن في أحلك وأعقد الظروف، دفع بخبرته المخابراتية في إتجاه العالم الخارجي إقليمياً ودولياً كسباً للأصدقاء الداعمين لسيادة ووحدة السودان والرافضين للتدخل في شؤون السودان الداخلية إنسانياً وسياسياً … إلخ، ودفع الفريق أول المفضل بخبرته إمكانياته العقلية والعسكرية بضباطه وافراده لإسناد رمز العزة والكرامة والوحدة القوات المسلحة من تحرير الأرض وحماية العرض وطرد المليشيا والخونة والعملاء من أرض السودان.
- نعم مفضل هو ابن السودان البار يوم وظف إمكانيات جهاز المخابرات الإجتماعية والدبلوماسية الإقتصادية والوقائية لسد جميع الثغرات التي أفرزتها الحرب.
- (3) وثالث أبناء السودان البررة هو الشهيد الحي الشجاع المقاتل الشرس عالم التكتيك صاحب القرارات الميدانية الحاضرة الواعية سعادة الفريق الركن ياسر العطا.
- نعم العطا إبن السودان البار تاريخ وحاضر وهو الذي بفدايته وقوته وعلمه وإحسان إدارته الميدانية الواعية لجميع القوات النظامية وشبه النظامية تمكن من طرد المليشيا والخونة من ٧٠٪ من الأرض السودانية، وبحسن إنقياده لقائده المرعب البرهان أنقذ الدولة السودانية من المؤامرة الدولية الهادفة لتفكيك السودان الدولة وتفكيك رمز وحدة وسلامة السودان القوات المسلحة السودانية، وان شاء الله مع أبناء السودان البررة سوف يحررون ال ٣٠٪مو الأرض السودانية قريباً إن شاءالله.
- نعود لكم بثلاثة أبناء ظلوا بارين وبوطنهم، وأعود بعد حين للتحدث عن أبناء السودان الخونة والعملاء إن شاءالله.